الأسم:امينة داوود محمد المفتي
تاريخ الميلاد:1939
مكان الميلاد:إحدى ضواحي عمان الراقية في الأردالديانة السابقة: مسلمة . الديانة الحالية : يهودية.
الحالة الإجتماعية: متزوجة.
الزوج : موشي ابراد
المهنة : أشهر عميلة عربية عملت لصالح الموساد الصهيوني:
المؤهلات العلمية: ب بكلوريوس علم نفس بجامعة فينا والدكتوراه طب مزورة:.
هذه المرأة عربية مسلمة شرككسية وأسرتها منذ زمن بعيد هاجرت إلى الأردن حيث عمها كان يعمل في البلاط الملكي وأبوها من الأثرياء وكان من تجار الذهب المرمقين وامها سيدة في مجتمعها حيث انها تجيد اربع لغات ولها اختان متزوجتان واخوان وكان بيتهم كالقصر واسرتها شرقية محافظة وحينما وصلت امينة الثانوية برزت فيها النعومة والأنوثة حيث عاشت قصة حب مع شاب يدعى بسام من أصول فلسطينية فتركها وذهب لبنت حيه الفقيرة لماذا لأنى امينة ذات ميزاج غير طبيعي فثارت ثورة عندها لذلك فكرهت العرب والشرق عموما وخصوصا الفلسطينيون فأرادت ان تخرج من جوها فأرادت التعلم في الخارج فختارت جامعة فينا فوصلت قبل الفصل الدراسي بعدة اسابيع فستأجرت شقة وكان فيها بنت في آخر سنة دراسية من أصول افريقية فصاحبتها وسحبتها إلى طريق الرذيلة وساحقتها .....الخ وفي يوم من الأيام التقت ببنت يهودية تدعى سارة ابراد فأخذتها معها رحلة الى اهلها وعندها التقت بشقيق سارة موشي الساحر للبناتوتعلقت فيه وبعد ان كثر اللقء بينهما طلبت الزواج منها فاشترط عليها ان تتهود ففعلت وعاشت في ارتعاد شديد مخافت ان يطاردها اهلها او المخابرات العربية فآثرت الذهاب لموطن الأمان لها ألا وهو دولة العدو فأقنعت زوجها بذلك وفي رحة تدريب للطيران فقدت طائرت زوجها في الأراضي السورية مع انه طيار مههر فحزنت اشد الحزن وفي يوم من الأيام جئها ثلاث رجال من الموساد مستغلين حالتها النفسية بحجة تعوضها عن موشي بمبلغ حوالي نصف مليون دلاربشرط التعاون معها فسافرت الى لبنان بقصد تقصي اثار زوجها من من يقدمون اليه من الأراضي السورية فكانت فرصة سانحة للعمل لدى الموساد لتنتقم من حقد دفين عندها فدخلت المعسكرات الثورية الفلسطينية كمتطوعة عربية في السبعينات ما بين 72-75م فتميزت علاقتها مع قادت التنظيمات وخاصة عرفات وكانت مهمتها معرفت وتقصي أخبار الأمير الأحمر علي حسن سلامة فجندت لها شبكة من العملاء من من بينها خديجة زهران لبنانية من عئلة اردنية الأصل ومانويل الحايك ومانويل عساف وغيرهما فمارست مع زهران والحايك الدعارى وهددتهم وازهران مارست مع عساف وتم تجنيد ضابط فلسطيني يدعى ابو ناصر عن طريق زوجته سندس حيث راح على ايديهم الخبيثة كثير من القادة والمدنيين الأبرياء وكان في تجسسهم يستخدمون اقذر واحدث عمليات التخابر من تنصط وغير ذلك حتى تم الكشف عن امرها بعد تقصي حازم داخل الفلسطينيون وهي كانت مبعدة نفسها عن الشك حيث انها كانت تعطي النصح والفخ في ان واحد فتولى التحقيقمعها ابو داوود ثم ابو اياد ومن ثما ابو الهول الذي خدعها عن طريق متطوعة فرنسية وشهد كهف السعرانة الوان من عذاباتها وتم ابدالها مع اثنين من قادة المقاومة اسرو لدا الكيان وفي عام أثنين وثنانين ارادت زيارة اهلها لكن اهلها رفضو هذه الزيارة فطلبت توسط الملك حسين صديق الصهاينة حيث انا كشفت محاولة الفلسطينيين اغتياله في قمة الرباط خمسة وسبعين ولكن فشل في مهمته وفي عام اربع وثمانين احيل المقدم امينة داوود المفتي اي اني موشي ابراد الى المعاش وبعدها بعامين اختفت اخبارها وتعددت الروايات فقيل انها عملت عملية تعديل وجه وذهبت لجنوب افريقيا واخرى بقيت في اسرائيل ولو قيل ما قيل هي اجبن من ذلك ومصير الخونة إلى مزبلة التاري.
تاريخ الميلاد:1939
مكان الميلاد:إحدى ضواحي عمان الراقية في الأردالديانة السابقة: مسلمة . الديانة الحالية : يهودية.
الحالة الإجتماعية: متزوجة.
الزوج : موشي ابراد
المهنة : أشهر عميلة عربية عملت لصالح الموساد الصهيوني:
المؤهلات العلمية: ب بكلوريوس علم نفس بجامعة فينا والدكتوراه طب مزورة:.
هذه المرأة عربية مسلمة شرككسية وأسرتها منذ زمن بعيد هاجرت إلى الأردن حيث عمها كان يعمل في البلاط الملكي وأبوها من الأثرياء وكان من تجار الذهب المرمقين وامها سيدة في مجتمعها حيث انها تجيد اربع لغات ولها اختان متزوجتان واخوان وكان بيتهم كالقصر واسرتها شرقية محافظة وحينما وصلت امينة الثانوية برزت فيها النعومة والأنوثة حيث عاشت قصة حب مع شاب يدعى بسام من أصول فلسطينية فتركها وذهب لبنت حيه الفقيرة لماذا لأنى امينة ذات ميزاج غير طبيعي فثارت ثورة عندها لذلك فكرهت العرب والشرق عموما وخصوصا الفلسطينيون فأرادت ان تخرج من جوها فأرادت التعلم في الخارج فختارت جامعة فينا فوصلت قبل الفصل الدراسي بعدة اسابيع فستأجرت شقة وكان فيها بنت في آخر سنة دراسية من أصول افريقية فصاحبتها وسحبتها إلى طريق الرذيلة وساحقتها .....الخ وفي يوم من الأيام التقت ببنت يهودية تدعى سارة ابراد فأخذتها معها رحلة الى اهلها وعندها التقت بشقيق سارة موشي الساحر للبناتوتعلقت فيه وبعد ان كثر اللقء بينهما طلبت الزواج منها فاشترط عليها ان تتهود ففعلت وعاشت في ارتعاد شديد مخافت ان يطاردها اهلها او المخابرات العربية فآثرت الذهاب لموطن الأمان لها ألا وهو دولة العدو فأقنعت زوجها بذلك وفي رحة تدريب للطيران فقدت طائرت زوجها في الأراضي السورية مع انه طيار مههر فحزنت اشد الحزن وفي يوم من الأيام جئها ثلاث رجال من الموساد مستغلين حالتها النفسية بحجة تعوضها عن موشي بمبلغ حوالي نصف مليون دلاربشرط التعاون معها فسافرت الى لبنان بقصد تقصي اثار زوجها من من يقدمون اليه من الأراضي السورية فكانت فرصة سانحة للعمل لدى الموساد لتنتقم من حقد دفين عندها فدخلت المعسكرات الثورية الفلسطينية كمتطوعة عربية في السبعينات ما بين 72-75م فتميزت علاقتها مع قادت التنظيمات وخاصة عرفات وكانت مهمتها معرفت وتقصي أخبار الأمير الأحمر علي حسن سلامة فجندت لها شبكة من العملاء من من بينها خديجة زهران لبنانية من عئلة اردنية الأصل ومانويل الحايك ومانويل عساف وغيرهما فمارست مع زهران والحايك الدعارى وهددتهم وازهران مارست مع عساف وتم تجنيد ضابط فلسطيني يدعى ابو ناصر عن طريق زوجته سندس حيث راح على ايديهم الخبيثة كثير من القادة والمدنيين الأبرياء وكان في تجسسهم يستخدمون اقذر واحدث عمليات التخابر من تنصط وغير ذلك حتى تم الكشف عن امرها بعد تقصي حازم داخل الفلسطينيون وهي كانت مبعدة نفسها عن الشك حيث انها كانت تعطي النصح والفخ في ان واحد فتولى التحقيقمعها ابو داوود ثم ابو اياد ومن ثما ابو الهول الذي خدعها عن طريق متطوعة فرنسية وشهد كهف السعرانة الوان من عذاباتها وتم ابدالها مع اثنين من قادة المقاومة اسرو لدا الكيان وفي عام أثنين وثنانين ارادت زيارة اهلها لكن اهلها رفضو هذه الزيارة فطلبت توسط الملك حسين صديق الصهاينة حيث انا كشفت محاولة الفلسطينيين اغتياله في قمة الرباط خمسة وسبعين ولكن فشل في مهمته وفي عام اربع وثمانين احيل المقدم امينة داوود المفتي اي اني موشي ابراد الى المعاش وبعدها بعامين اختفت اخبارها وتعددت الروايات فقيل انها عملت عملية تعديل وجه وذهبت لجنوب افريقيا واخرى بقيت في اسرائيل ولو قيل ما قيل هي اجبن من ذلك ومصير الخونة إلى مزبلة التاري.